أًحِنُّ لابْتِسامَتكَ..
ولِحَديثِ قَلْبِكَ الطَّاهِر..
ولِنِظْرَة الحبِّ في عينيك..
أًحِنُّ لِتلْكَ الَّلحَظاتِ حينَ تُنادينا للجُلوسِ بِقُرْبِك..
وتُمْطِرُنا بِصَفاءِ روحِك ودُررها..
كَمْ أًحِنُّ إليكَ ياجَدِّي..
كَمْ أًحِنُّ لِعَطْفِكَ واحْتِوائِك لِأحْفادِك..
أًحِنُّ لذلكَ الحبِّ الطَّاهِر بينَنَا..
إني لأفْتَقِدُ جُزْءاً كَبيراً في حَياتي..
يَا فَخْري..
جَعَلَ الله لِقاؤُنا مَعَكَ في الجنَّة..
اللهُمَّ اغْفِر لَهُ وارْحَمه وَ ثَبِّتْهُ عِنْدَ السُّؤال..
"سَوفَ أكون عند ثِقَتِكَ بي ياجدِّي "
17 /3/2012
4:00 مساءً
المفضلات