كأني على علم مسبق أنني لن أراك بعدها ،،
ورحلت ! وذبلت أنا بَ . . . . . . . | انتظارك !
كأني على علم مسبق أنني لن أراك بعدها ،،
ورحلت ! وذبلت أنا بَ . . . . . . . | انتظارك !
عُذرًا ايُِها الحٌبْ لمّ تَعْد جّمِيلااً كمَا كُنتْ..
أرى أن للحياه جمالآ لم تراه عين البائس بعد"
توفيت رفيقتي
رحمكك الله ه ي حنين التيناوي-
ترا حضنك لي انا مو كل من قرب لك تضمهه...
َ
يالله عسى تمطر عقب ماهي غبار
وتبـرق ونسمـع فـي سمانا رعـدهآ
و ديارنا تطهــر بقطــرات الامطـار
وتطهــر صـدورٍ يشفي الله نكدها
يامزون الغيِث يابيض السحايبّ
ياحقوق الوسم يا وبل المخيِلة
أبرقيّ ثم أرعدي عقب الهبَايب
وامطريّ في دارنَا تسعيِن ليله
وامسيينا بخير من مزنك سكايب
وارعدي فعمان في بر ومسيله
اول مشاركه لي هنا واشكر صاحبة الطرح
أصبحت أمقت النظر لمرآتي
و أتساءل إن كان سيطول هذا الكساء الشاحب في تفاصيلي المحرومة
فدعوت طيفه وأرخيت ستار عيناي بأهداب خامله وكسلى
وبدأنا معاً نعوم في قارورة نبيذ عملاقة
يجرني بشدة إلي قاعها المنحدره فأغلق فمي بأنفاسه ليزفر مره أخرى كل الشهيق برئتي كي لا أموت إلا غراما به
خلقني الله من ضلع أعوج
ولكنه علمني الكتابه بقلم ليس فيه اعوجاج
فكتبته كثيرا بمداد دمي وبحر أدمعي
ورسمته بألوان الأحلام وريش الأمنيات
وفي روايات الهوا جعلت منه لصاً شريفاً ومتشرداً مخلصاً يجوب الأرض بحثا عني وفي أخرى خلقته بطلاً صنديدا ورجلاً مستحيل الحدوث والتكرار وأوقفت التاريخ لأجله عينيه فلا رغبة لي أن أرى رجلاً يضاهيه او حتي يشابهه لتنعم به أنثى وتتذوق صنفي الوحيد
سافرت به بأحرفي علي غيوم الأبجديات فواكب فيها جل طقوسي العاطفيه
عواصفي
وحرارة أسطري
وجليد مشاعري
وخريف النهايات
كنت بحاجة روحه وجسده ذات ليلة
لم يكن يهمني الجنس بقدر فيض الحنان الممتع وأن أحظى بسيل لايتوقف من العناق والقبل الساخنه لتبث الحب والدفئ بأركاني
القاحله
فالجنس متعب ومرهق ومختصر
ولكن الحنان ومايحويه من عطاء
لذيذ وممتع
أشعر بالنشوه طوال ساعاته وربما لا أصحو من سكرته إلا بعد أيام وليال
أعتذر لجرإة خاطرتي
ولكن هذا مالدي من جديد
بين الهمس الموجع والذكرى ..اقف
هجرتني العناوين وفقة اتجاهاتي ....الضياع
أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk
الى جنات الخلد
أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات