وقفنا ننتظر ..
نتابع أخبارهم , حالهم , آلامهم حتى نسينا انفسنا و نسينا تعبنا ..
نتمسك بهم لدرجه انه لانستطيع تناسيهم لثانيه
يهاجمون كل زاوية من تفكيرنا ليحاصرون تلك الأفكار و يغزونها ..
و نضيع نحن في هذه الحرب ..
نسينا من نحن و مشينا خلفهم لأجلهم
كأن لا يوجد احد غيرهم في هذا العالم
فهم من زينوا هذا العالم بالوانهم بطريقتهم الخاصة
بدونهم لبقى هذا العالم شاشة سوداء
المفضلات